اقراي وتتعلمي يا ...
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اقراي وتتعلمي يا ...
المرأة مخلوق يتمتع بميزة الأنوثة، وهذا هو جمالها الحقيقي، جمال لا نراه ولا نلمسه، لكن نشعر به من أدقّ تفاصيلها وتصرفاتها، بهمساتها.. حنانها.. طباعها.. وغيرها الكثير الذي يدوي صدى مميزاً نستشعره بصمت ليقول: أنا أنثى بكل معنى الكلمة.
يرى الباحثون النفسيون أن المرأة تجذب الرجل بأنوثتها التي يولي لها اهتماماً خاصاً، لأنها تشعره برجولته، وكلما زادت أنوثتها، شعر هو أيضاً برجولته أكثر فأكثر، لذلك نجده يميل للمرأة الأنثى أكثر من المرأة الجميلة أو المرأة المثقفة، لكنّ هناك خطراً يهدد تلك الأنوثة عندما تبدأ المرأة بالتمرد عليها، لتنسلخ من حقيقتها وتبدل تاريخها، وكأنها تقول: «أنا بـ (نيو لوك) رجل».
وتشير الأبحاث إلى أن هناك العديد من الصفات التي تفقد المرأة أنوثتها من دون أن تشعر بها، لكن يلحظها مَن حولها ويطرحون بداخلهم سؤالاً واحداً: أين أنوثتك من تلك الصفات؟.
1) امرأة لا ترحم ضعيفاً:
طبيعة المرأة هيأتها لتكون بركاناً يتدفق منه حنان ورحمة، لكن عندما يتفجر هذا البركان بحمم من عدم الرحمة والقسوة، خاصة لمن يحتاج فعلاً للمسة عطف أو طيبة، فإن هذه المرأة تودع أنوثتها كما ودعت رحمتها وحنانها.
2 ) امرأة تتعامل بفتونة وعضلات مفتولة:
عندما تتحول المرأة الرقيقة الناعمة إلى وحش كاسر يتعامل بعدوانية وقوة عضلات، تفقد الجزء الأكبر من أنوثتها، حلماً منها بأن تكون ذلك الرمز للقوة والطغيان، وكأن الرجل ليس إلاّ عضلات، لكن حذار من تلك الموجة العارمة التي ستجرفك إلى شط بعيد عن هويتك الحقيقية، فالمرأة عندما تمثل شخصية الرجل، تكون مخلوقاً أشد عدوانية، فهي تلعب دوراً ليس بدورها.
3 ) امرأة فظة بلسان قبيح:
مَن يتوقع من ذلك المخلوق البريء الضعيف عند الصمت أن يكشر عن أنيابه إذا تكلم ليصبح قبيح اللسان، وعندها يصعب الربط بين الصورة الداخلية للمرأة الأنثى مع الصورة التي نراها بقناع أنثى مزيف، ونتمنى لو أنها بقيت صامتة إلى الأبد.
(4 امرأة سيطر عليها الكره والحقد والغيرة:
بما أن المرأة هي الأم والزوجة والحبيبة، فلا بد أن تكون بئراً لا تنضب من الحب، وإذا ما تصرفت بعكس ذلك فإنها تفقد أول أسرار أنوثتها، بكرهها لكل من حولها وحقدها وغيرتها حتى تكره نفسها، وتحول حياتها معهم إلى جحيم من نار الحقد والغيرة وكره لا ينتهي.
5) امرأة تفضل الانتقام على التسامح:
دائماً ما نرى الأنثى متسامحة مضحية، يمكنها أن تغفر وتنسى، لكن عندما تتخلى عن تلك الميزة التي وُهِبت لها، فإنها تصبح متحجرة القلب والعقل وربما أكثر من الرجل، ولهذا نجدها أكثر إيلاماً وعنفاً منه.
6) امرأة يقتلها الغرور:
فرّقي ما بين الثقة بالنفس والغرور، فكثير ما تتداخل المعاني لدينا، فنجد الكثيرات يتمايلن على درب الغرور، وتقول: أنا واثقة من نفسي، فالثقة جميلة ومطلوبة، بل إن الرجل يرغب بالمرأة الواثقة، لكنه أكثر ما يكره امرأة تتفاخر بغرورها باسم الثقة، مما يلغي جمالها الخارجي وتفقد جزءاً كبيراً من أنوثتها، فلا يكاد يرى من حولها إلاّ تلك القبيحة بغرورها.
7) امرأة تعتبر الحب والحنان ضعفاً:
مَن قال إن الحب ضعف، وإن الحنان رضوخ؟، إنهما من أجمل العواطف التي يحملها البشر، سواء الرجل أو الأنثى، لكن غالباً ما نجدهما يطغيان لدى المرأة ليزيداها سحراً وفتنة لمن حولها، والضعف الحقيقي هو الذي يجعل المرأة ترتدي قناع القسوة ولين القلب ظناً منها أنها بذلك تحمي نفسها أو تزيد من قيمتها لدى الرجل، لكنها عندما تصل إلى مبتغاها، تكون قد فقدت أموراً كثيرة، من أهمها رمز أنوثتها.
(8 امرأة تبكي على الأطلال:
كلما مرّ بنا العمر ومرّت الأيام، تذكرنا الأيام الماضية، ومهما كانت سيئة ومليئة بالهموم، فإننا ننسى كل تلك المآسي ولا تبقى منها إلاّ الذكريات الجميلة، وكأن تلك الأيام كانت أجمل أيام العمر، لكن تكمن المشكلة عندما تعيش المرأة ذلك الماضي، وتعتقد أن ربيع عمرها قد مضى وزال وأنها تعيش أسوأ الأيام وما تنفك تفكّر لو أن تلك الأيام تعود بحلوها ومرّها، وهنا تفقد طعم الحياة، وتفقد أي متعة يمكن أن تقابلها في أيامها المقبلة، فتشيخ قبل أوانها لتصبح عبئاً على من حولها بتشاؤمها وابتسامتها الضائعة، رغم أن لكل زمان أفراحه وأوقاته الخاصة شرط أن نتفهم المرحلة التي نعيشها، ونتعلم كيف نتعايش معها بحب ورضا.
9) امرأة متصنعة:
طبيعة المرأة هي أجمل ما فيها، فهي تحمل أجمل وألطف الصفات، فتلك حقيقة طبيعة خلقها، لكن عندما تتمرد تلك الأنثى على كل هذا، وتضرب به عرض الحائط لتجسد شخصية وهمية من صنعها هي، فإنها تخلق وجهاً أسوأ من أن يحمل أي ملامح للجمال أو الرقة، والحقيقة أن الأنثى جنس لا يتقن فن التمثيل، لهذا فتلك الشخصية التي أوجدتها سرعان ما ستصبح نقمة عليها بعد أن تكتشف أن الحياة أكثر طبيعة وتحتاج لبساطة وعفوية تفوق ما اعتقدت هي، وأنها خسرت الكثير لتكون على ما هي عليه الآن.
10 ) امرأة وقحة تفتقد إلى الحياء:
الحياء زينة المرأة، هذه حقيقة لا يمكن تجاهلها، فدائماً ما ترتبط كلمة الحياء بالمرأة، حتى أننا نشبه الرجل الذي يتمتع ولو بقدر قليل من الحياء بالمرأة، لكن ماذا نقول، وبماذا نصف المرأة التي تتجرد من حيائها بكلامها وصفاتها وتصرفاتها؟، الأجدر أن نقول إنها هي أيضاً بالمقابل كالرجل، وليس هذا لأنها قوية أو أنها على قدر من المسؤولية وتحمل الرجال، لكن السبب هو أنها للأسف فقدت روح الأنثى وزينتها عندما فقدت حياءها وحوّلته إلى جرأة رجل!.
(11 امرأة أنانية:
المرأة رمز العطاء، وهذه طبيعتها، خلقها الله لتكون تلك اليد الحنونة التي تفيض حباً وحناناً لكل مَن حولها، لزوجها وأبنائها ووالديها، لديها قدرة عجيبة على التقديم من دون انتظار مقابل، وليس هذا فقط، بل التقديم بحب ورضا والغاية هي إسعاد مَن حولها. فالفتاة قبل زواجها تهتم بسعادة ورضا والديها، وبعد الزواج يصبح زوجها همّها الأول والأخير، وعندما يحضر أول ضيف للعائلة «الطفل الأول» تكاد تهبه حياتها لتراه ضاحكاً، ما أجمل هذا المخلوق؟، لكن عندما تأتي إحداهن لتقلب تلك المفاهيم والموازين وتطالب بسعادتها أولاً وقبل سعادة أي أحد أو على حساب أي أحد، تكون قد سلكت طريقاً مليئاً بأشواك الأنانية يفقدها جزءاً كبيراً من أنوثة خُلِقت عليها.
نصائح لتحافظي بها على أنوثتك في أعين الآخرين:
(1 تذكري أن جمال المرأة الحقيقي في روحها وليس في ملامحها ورشاقتها.
2 (احذري قسوة القلب، واعتمدي الرقة والحنان في أصغر تصرفاتك وأبسطها.
3) تكلمي دائماً بحذر، وفكري في كلماتك قبل أن تتلفظي بها، وحذار والصوت العالي، فهو يشوه كل ما تنطقين به.
4) ابتسمي دائماً، فابتسامتك مصدر سعادة لمن حولك، وعبوسك كابوس يتمنى مَن حولك الاستيقاظ منه.
(5 تعلمي كيف ومتى تطالبين بحقوقك، حتى تستطيعي الحصول عليها من دون إيذاء من حولك أو بمشاعرهم.
(6 لا تضغطي على نفسك وترهقيها لإسعاد الآخرين، حتى لا يصيبك الإحباط والشعور بأنك أصبحت آلة فقط، وعندها ستحملين الآخرين لاشعورياً مسؤولية ما وصلت إليه.
(7 مهما كنت صاحبة روح جميلة، فلا تهملي جمالك الخارجي واهتمامك بأناقتك وشبابك، فالعين تعشق قبل القلب أحياناً.
8 ) كما تريدين أن يقدّرك مَن حولك، فاعلمي أن تقديرك لهم أهم بكثير، واحترام الآخرين هو أولى خطوات احترامك لنفسك واحترامهم لك.
يرى الباحثون النفسيون أن المرأة تجذب الرجل بأنوثتها التي يولي لها اهتماماً خاصاً، لأنها تشعره برجولته، وكلما زادت أنوثتها، شعر هو أيضاً برجولته أكثر فأكثر، لذلك نجده يميل للمرأة الأنثى أكثر من المرأة الجميلة أو المرأة المثقفة، لكنّ هناك خطراً يهدد تلك الأنوثة عندما تبدأ المرأة بالتمرد عليها، لتنسلخ من حقيقتها وتبدل تاريخها، وكأنها تقول: «أنا بـ (نيو لوك) رجل».
وتشير الأبحاث إلى أن هناك العديد من الصفات التي تفقد المرأة أنوثتها من دون أن تشعر بها، لكن يلحظها مَن حولها ويطرحون بداخلهم سؤالاً واحداً: أين أنوثتك من تلك الصفات؟.
1) امرأة لا ترحم ضعيفاً:
طبيعة المرأة هيأتها لتكون بركاناً يتدفق منه حنان ورحمة، لكن عندما يتفجر هذا البركان بحمم من عدم الرحمة والقسوة، خاصة لمن يحتاج فعلاً للمسة عطف أو طيبة، فإن هذه المرأة تودع أنوثتها كما ودعت رحمتها وحنانها.
2 ) امرأة تتعامل بفتونة وعضلات مفتولة:
عندما تتحول المرأة الرقيقة الناعمة إلى وحش كاسر يتعامل بعدوانية وقوة عضلات، تفقد الجزء الأكبر من أنوثتها، حلماً منها بأن تكون ذلك الرمز للقوة والطغيان، وكأن الرجل ليس إلاّ عضلات، لكن حذار من تلك الموجة العارمة التي ستجرفك إلى شط بعيد عن هويتك الحقيقية، فالمرأة عندما تمثل شخصية الرجل، تكون مخلوقاً أشد عدوانية، فهي تلعب دوراً ليس بدورها.
3 ) امرأة فظة بلسان قبيح:
مَن يتوقع من ذلك المخلوق البريء الضعيف عند الصمت أن يكشر عن أنيابه إذا تكلم ليصبح قبيح اللسان، وعندها يصعب الربط بين الصورة الداخلية للمرأة الأنثى مع الصورة التي نراها بقناع أنثى مزيف، ونتمنى لو أنها بقيت صامتة إلى الأبد.
(4 امرأة سيطر عليها الكره والحقد والغيرة:
بما أن المرأة هي الأم والزوجة والحبيبة، فلا بد أن تكون بئراً لا تنضب من الحب، وإذا ما تصرفت بعكس ذلك فإنها تفقد أول أسرار أنوثتها، بكرهها لكل من حولها وحقدها وغيرتها حتى تكره نفسها، وتحول حياتها معهم إلى جحيم من نار الحقد والغيرة وكره لا ينتهي.
5) امرأة تفضل الانتقام على التسامح:
دائماً ما نرى الأنثى متسامحة مضحية، يمكنها أن تغفر وتنسى، لكن عندما تتخلى عن تلك الميزة التي وُهِبت لها، فإنها تصبح متحجرة القلب والعقل وربما أكثر من الرجل، ولهذا نجدها أكثر إيلاماً وعنفاً منه.
6) امرأة يقتلها الغرور:
فرّقي ما بين الثقة بالنفس والغرور، فكثير ما تتداخل المعاني لدينا، فنجد الكثيرات يتمايلن على درب الغرور، وتقول: أنا واثقة من نفسي، فالثقة جميلة ومطلوبة، بل إن الرجل يرغب بالمرأة الواثقة، لكنه أكثر ما يكره امرأة تتفاخر بغرورها باسم الثقة، مما يلغي جمالها الخارجي وتفقد جزءاً كبيراً من أنوثتها، فلا يكاد يرى من حولها إلاّ تلك القبيحة بغرورها.
7) امرأة تعتبر الحب والحنان ضعفاً:
مَن قال إن الحب ضعف، وإن الحنان رضوخ؟، إنهما من أجمل العواطف التي يحملها البشر، سواء الرجل أو الأنثى، لكن غالباً ما نجدهما يطغيان لدى المرأة ليزيداها سحراً وفتنة لمن حولها، والضعف الحقيقي هو الذي يجعل المرأة ترتدي قناع القسوة ولين القلب ظناً منها أنها بذلك تحمي نفسها أو تزيد من قيمتها لدى الرجل، لكنها عندما تصل إلى مبتغاها، تكون قد فقدت أموراً كثيرة، من أهمها رمز أنوثتها.
(8 امرأة تبكي على الأطلال:
كلما مرّ بنا العمر ومرّت الأيام، تذكرنا الأيام الماضية، ومهما كانت سيئة ومليئة بالهموم، فإننا ننسى كل تلك المآسي ولا تبقى منها إلاّ الذكريات الجميلة، وكأن تلك الأيام كانت أجمل أيام العمر، لكن تكمن المشكلة عندما تعيش المرأة ذلك الماضي، وتعتقد أن ربيع عمرها قد مضى وزال وأنها تعيش أسوأ الأيام وما تنفك تفكّر لو أن تلك الأيام تعود بحلوها ومرّها، وهنا تفقد طعم الحياة، وتفقد أي متعة يمكن أن تقابلها في أيامها المقبلة، فتشيخ قبل أوانها لتصبح عبئاً على من حولها بتشاؤمها وابتسامتها الضائعة، رغم أن لكل زمان أفراحه وأوقاته الخاصة شرط أن نتفهم المرحلة التي نعيشها، ونتعلم كيف نتعايش معها بحب ورضا.
9) امرأة متصنعة:
طبيعة المرأة هي أجمل ما فيها، فهي تحمل أجمل وألطف الصفات، فتلك حقيقة طبيعة خلقها، لكن عندما تتمرد تلك الأنثى على كل هذا، وتضرب به عرض الحائط لتجسد شخصية وهمية من صنعها هي، فإنها تخلق وجهاً أسوأ من أن يحمل أي ملامح للجمال أو الرقة، والحقيقة أن الأنثى جنس لا يتقن فن التمثيل، لهذا فتلك الشخصية التي أوجدتها سرعان ما ستصبح نقمة عليها بعد أن تكتشف أن الحياة أكثر طبيعة وتحتاج لبساطة وعفوية تفوق ما اعتقدت هي، وأنها خسرت الكثير لتكون على ما هي عليه الآن.
10 ) امرأة وقحة تفتقد إلى الحياء:
الحياء زينة المرأة، هذه حقيقة لا يمكن تجاهلها، فدائماً ما ترتبط كلمة الحياء بالمرأة، حتى أننا نشبه الرجل الذي يتمتع ولو بقدر قليل من الحياء بالمرأة، لكن ماذا نقول، وبماذا نصف المرأة التي تتجرد من حيائها بكلامها وصفاتها وتصرفاتها؟، الأجدر أن نقول إنها هي أيضاً بالمقابل كالرجل، وليس هذا لأنها قوية أو أنها على قدر من المسؤولية وتحمل الرجال، لكن السبب هو أنها للأسف فقدت روح الأنثى وزينتها عندما فقدت حياءها وحوّلته إلى جرأة رجل!.
(11 امرأة أنانية:
المرأة رمز العطاء، وهذه طبيعتها، خلقها الله لتكون تلك اليد الحنونة التي تفيض حباً وحناناً لكل مَن حولها، لزوجها وأبنائها ووالديها، لديها قدرة عجيبة على التقديم من دون انتظار مقابل، وليس هذا فقط، بل التقديم بحب ورضا والغاية هي إسعاد مَن حولها. فالفتاة قبل زواجها تهتم بسعادة ورضا والديها، وبعد الزواج يصبح زوجها همّها الأول والأخير، وعندما يحضر أول ضيف للعائلة «الطفل الأول» تكاد تهبه حياتها لتراه ضاحكاً، ما أجمل هذا المخلوق؟، لكن عندما تأتي إحداهن لتقلب تلك المفاهيم والموازين وتطالب بسعادتها أولاً وقبل سعادة أي أحد أو على حساب أي أحد، تكون قد سلكت طريقاً مليئاً بأشواك الأنانية يفقدها جزءاً كبيراً من أنوثة خُلِقت عليها.
نصائح لتحافظي بها على أنوثتك في أعين الآخرين:
(1 تذكري أن جمال المرأة الحقيقي في روحها وليس في ملامحها ورشاقتها.
2 (احذري قسوة القلب، واعتمدي الرقة والحنان في أصغر تصرفاتك وأبسطها.
3) تكلمي دائماً بحذر، وفكري في كلماتك قبل أن تتلفظي بها، وحذار والصوت العالي، فهو يشوه كل ما تنطقين به.
4) ابتسمي دائماً، فابتسامتك مصدر سعادة لمن حولك، وعبوسك كابوس يتمنى مَن حولك الاستيقاظ منه.
(5 تعلمي كيف ومتى تطالبين بحقوقك، حتى تستطيعي الحصول عليها من دون إيذاء من حولك أو بمشاعرهم.
(6 لا تضغطي على نفسك وترهقيها لإسعاد الآخرين، حتى لا يصيبك الإحباط والشعور بأنك أصبحت آلة فقط، وعندها ستحملين الآخرين لاشعورياً مسؤولية ما وصلت إليه.
(7 مهما كنت صاحبة روح جميلة، فلا تهملي جمالك الخارجي واهتمامك بأناقتك وشبابك، فالعين تعشق قبل القلب أحياناً.
8 ) كما تريدين أن يقدّرك مَن حولك، فاعلمي أن تقديرك لهم أهم بكثير، واحترام الآخرين هو أولى خطوات احترامك لنفسك واحترامهم لك.
رد: اقراي وتتعلمي يا ...
شكرا على الموضوع
نور الايمان- عضو مجتهد
-
عدد المساهمات : 69
تاريخ التسجيل : 23/05/2013
رد: اقراي وتتعلمي يا ...
mrc bqp chérée trs bn sujet
الهندية- مشرف عام
-
عدد المساهمات : 53
تاريخ التسجيل : 27/05/2013
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى